بهاء عبدالحسين الزبيدي for Dummies
بهاء عبدالحسين الزبيدي for Dummies
Blog Article
للدفع العراقي النظام شركة بين كشراكة
المرشد الإيراني: مشروع “حل الدولتين” رضوخ لمطالب الصهاينة
وشرع في شرح كتاب إحياء العلوم للغزالي وبيض منه أجزاء، وأرسل منها إلى الروم والشام والغرب ليشتهر مثل شرح القاموس، ويرغب في طلبه واستنساخه.
أن قصة النجاح هذه التى تستحق أن تدرس ، والتى كانت مليئه بالتحديات والصعوبات ، هى قصة عراقية بطلها الشاب بهاء المعمورى الذى تمكن من تقديم خدمة كبيرة لشريحة واسعة جدا من العراقيين فى وقت لم يتمكن فيه الكثيرون من تحقيق مثل هذا الانجاز ..
تحركات من كبار الأهلي لإنهاء أزمة إمام عاشور مع الشناوي ورمضان «خاص»
باعتباره رجل أعمال يتمتع بنهج مبتكر، رأى بهاء عبد الحسين في شركة كي كارد أداة فعالة التي ستؤدي إلى تغييرات جذرية في البلد من حيث الحرية المالية للمواطنين.
كما توفر كي تطبيقات وخدمات مصرفية عبر الإنترنت والهاتف المحمول، تتيح للموظفين متابعة حساباتهم وإجراء المعاملات المالية بكل سهولة وأمان من أي مكان وفي أي وقت.
هذه خالل من البيومترية الهوية بطاقات باستخدام العراق فيًداخليا النازحين على اإلنسانية المساعدات
بالإضافة إلى التطور المستمر لشركة كي كارد.. يعد بهاء عبد الحسين المعموري من أهم الداعمين للنشاطات والمشاريع الداخلية حيث الرعايات المستمرة لمختلف المشاريع العراقية والهدف من هذا الدعم هو دعم قطاع المال العراقي.
إن عمل بهاء عبد الهادي هو رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي شهادة على القوة الإبداعية لريادة الأعمال، التي لا تهدف فقط إلى تحقيق الربح المالي، ولكن أيضًا إلى تغيير المجتمع.
وتعمل كي على تقديم برامج تأمين مختلفة بالتعاون مع شركات التأمين، تشمل التأمين الصحي والتأمين على الحياة والتأمين ضد الحوادث، مما يوفر حماية إضافية للموظفين وعائلاتهم.
عبيدكم الظمآن قد جاء يرتجي ... ملاحظة منها يفوز قضا الأرب
ولما بلغ ما لا مزيد عليه من الشهرة وبعد الصيت وعظم القدر والجاه عند الخاص والعام، وكثرت عليه الوفود من سائر الأقطار، وأقبلت عليه الدنيا بحذافيرها من كل ناحية، لزم داره واحتجب عن أصحابه الذين كان يلم بهم قبل ذلك إلا في النادر لغرض من الأغراض، وترك الدروس والإقراء واعتكف بداخل الحريم، وأغلق الباب ورد الهدايا التي تأتيه من أكابر المصريين ظاهرة.
وماتت زوجته في سنة ست وتسعين فحزن عليها حزناً كثيراً، ودفنها عند المشهد المعروف بمشهد السيدة رقية، وعمل على قبرها مقاماً ومقصورة، وستوراً وفرشاً وقناديل، ولازم قبرها أياماً كثيرة، وتجتمع عنده الناس والقراء والمنشدون، ويعمل لهم الأطعمة والثريد والكسكسون والقهوة والشربات، واشترى مكاناً بجوار المقبرة المذكورة وعمره بيتاً صغيراً، وفرشه وأسكن به أمها، ويبيت به أحياناً، وقصده الشعراء بالمراثي فيقبل منهم ذلك ويجيزهم عليه، ورثاها هو بقصائد وجدتها بخطه بعد وفاته في أوراقه المدشتة، على طريقة شعر مجنون ليلى، منها قوله: